Sunday, 5 October 2014

وتَبْقَىَ اَنْتِ الَرُوحُ الَجَمِيلَهُ الَتىِ تُزِيحُ عَنّىِ الَهُمُومُ بِـ مُجَرَدِ رُؤْيَتِهَا ,, 
في غيابك أرهقني الصبر علي عتبات الانتظار ... إقترب أكثر .. أطرق أبواب عشقي شاطرني جنوني أماكني كلها تشتاق اليك .. بعطر انفاسك فقط تدب الحياة في روحي .. اخترق الشوق تجاويف قلبي .. أأقولها ... ؟ نعم سأقولها بملئ قلبي .... اشتاق اليك


يكون سِحِّراً عندما 
نتَحَدثّ كَ صَديقين ، نَلعَب كَ طفلين ، 
نَتشَاجر كَ عَاشقِين ، وَ نَحميّ بعض كَ أَخُوينْ !""
الأنثى ؛ إما كيد عَظيم أو حُب عظيم ، وأنت مَن يُحدد أيّها الرجُل ، فإن مَكرت بها مكرتْ بك وإن أحبَبتها أحبّتك

 أحببتكَ رُغم اني , لا أحتضنكَ و لا اراكَ دوماً

احببتكَ لاني كتبت بكَ , و قرأت لكَ , وَضحكت من اجلكَ
وَ تغيرت لأجلكَ , احببتكَ و انتَ - بعيـد " )
بكره , أكيد بْ ( ن ل ت ق ي ) وُ تِحلى محاسن هالصدف وأصدّق إنه كان " علم " وَأضحك على اللي قال : ( ح ل مْ ) . . !